تواصل معنا
إغلاق
هذه الجمهورية فد حكمها الشيوعيون عدة عقود كادوا أن يقضوا بها على الهوية الإسلامية ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون
فتأملت كيف هاجر الشيخ نوح نجاتي رحمه الله من بلده إلى دمشق فرارا بدينه لأجله ولآجل أولاده
وكان من ثمرات هذه الهجرة المباركة آن فتح الله على ابنه محمدا علم الحديث حتى صارا علما على في كافة أقطار المعمورة يرجه إليه الباحثون والدارسون والممحققون وإن شهرته غلبت شهرت الدولة بل إن الدولة تعرف به وليس العكس
فرحمه الله شيخنا العلامة المجدد محمد ناصر الدين بن نوح نجاتي الألباني وجزاه خيرا على ما قدم من نصرته لدين الإسلام وسنة سيد الأنام صلى الله عليه وسلم